THE ULTIMATE GUIDE TO التعلق العاطفي المفرط

The Ultimate Guide To التعلق العاطفي المفرط

The Ultimate Guide To التعلق العاطفي المفرط

Blog Article



ادعم صحة طفلك: يمكن أن تساهم عادات نمط الحياة الصحية بشكل كبير في تقليل مستويات التوتر لدى طفلك وموازنة تقلبات المزاج. 

عند الحديث عن التعلق المرضي العاطفي، من المهم أن نفهم أبعاده وأثره الكبير على العلاقات.

مراقبة سلوك شخص ما وعدم استطاعة الآخر العيش دون التدخل في تفاصيل حياته.

كيف نتخلّص من “التعلق المفرط” بشخص ما؟ ومتى يتحول إلى حالة مرضية؟

وقد يكون من المغري تجاهل أو تجنب المشاعر تماما، لكسر التعلق المفرط بشخص ما، لكن قبل أن تبدأ في الحكم على نفسك بقسوة، يجب أن تفهم سبب وجود هذه المشكلة في المقام الأول.

وبدورها تعرّف مدربة مهارات الحياة مها بنورة التعلق المفرط بأنه “ارتباط عاطفي بين طفل ووالديه أو مقدم الرعاية له، أو تعلق بين شخصين بالغين مثل الأزواج والأصدقاء، إذ يميل الشخص لآخر ويميل للتقرب إليه ولا يستطيع الابتعاد عنه”.

إن الأصدقاء جدًا محبين لبعضهم البعض وهذا جيد، لكن بعض الأصدقاء يصل بهم الحد إلى أن يحزنوا في حال مُشاهدتهم أحد أصدقائهم برفقة صديق جديد، وكأن هذا الشخص أصبح ملك لهم، وهذا أمر خاطئ ولا يجب أن تكون علاقة الصداقة مبنية على ذلك، إنما الصداقة احترام ومساعدة ووقوف بجانب الصديق وقت الحاجة.

يؤثر التعلق المرضي على علاقتك وحياتك بشكل كامل ، لذا تعرف على التأثيرات لتعالجها، بعضها متعلقة بالاضطرابات النفسية عامة:

لكن يجب أن يكون استخدام أدوية لعلاج التعلق المرضي جزءًا من خطة علاج شاملة تتضمن أيضًا العلاج النفسي، مثل العلاج السلوكي المعرفي، الذي يساعد الإنسان على فهم أنماط تفكيره وتحسين استراتيجيات التعامل في العلاقات التي يمكن أن تكون مرضية، لذا، من الضروري استشارة مختص نفسي لتحديد الخيار الأنسب لكل حالة، حيث إن علاج التعلق العاطفي المرضي يجب أن يكون مخصصًا لتلبية احتياجات كل فرد على حدة.

تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً

لذا يجب التوقف عن تقديم التنازلات لتكون مقبولا ضمن إطار مجموعة معينة في علاقتك الاجتماعية.

أنواع الكبت النفسي: الفرق بين الكبت العاطفي والاجتماعي

الحل هنا يكمن بتعويد النفس أنا الأشخاص ليسوا ملكًا لأحد كما السيارة أو المنزل، بل إنهم أشخاص يُساندون ويُساعدون الصديق ويقضون معه وقت جميل لا أكثر.

الخلافات الأسرية والإهانات التي يوجهها الوالدين للأبناء، تجعلهم لا يشعرون بحب انقر على الرابط ويلجأون إلى أول شخص يشعرهم بالحب.

Report this page